Sunday, October 09, 2005

جيرانا الطيبون

-and you ...whats your background?
-i was born in Egypt, i am an Egyptian
-oh Egypt....our good neighbors
جيرانا الطيبون.... لاتزال هذة الكلمة ترن في اذني حتي بعد سنوات من سماعها من قبل سيدة اسرائيلية تعتبرنا جيرانها الطيبون اما نحن فماذا نعتبرهم؟ حتي الان عيني ترف عندما اسمع كلمة اسرائيل لا تزال صورة ناصر في مخيلتي وكلمات امل دنقل لا تصالح تصرخ في اذني ...اعترف اني احاول نسيان هذا احاول ان اقنع نفسي جاهدا انهم ليسوا العدو وان العدو الحقيقي يقبع في قصر القبة ...بيننا وبين اسرائيل معاهدة سلام وتقوم الحكومة المصرية بموجب هذة المعاهدة بالتعاون مع اسرائيل في مجالات عديدة وبالرغم من ذلك يصور لنا النظام الحاكم من خلال ابواقه باسلوب مباشر او غير مباشر ان اسرائيل مسئولة عن كافة مشاكلنا لالهاء الشعب عن المصدر الاساسي للبلاوي وهو بالطبع ابوجمال وعصابته ...اسرائيل هي البعبع الذي يجب ان نخاف منه امنا الغولة المسئولة عن الغلاء والمرض والفقر ...اسرائيل... اسرائيل كانها عمل اتعملنا
في محاولة لفهم الاخر ادعوكم لتصفح كتاب عادل حمودة القديم الرائع ...تحت جلد اسرائيل... يستكشف عادل حمودة المجتمع الاسرائيلي ويسخر منه ويقوم بتصنيفهم كاناس عاديين منهم الجيد ومنهم الطالح منهم المحب للسلم ومنهم العنصري القذر ..يجب ان نعلم جيدا ان صراعنا مع اسرائيل هو صراع حدودي وليس وجودي خلافنا مع الصهيونية وليس اليهودية من المؤسف ان يكون بين العرب واليهود عدواة بالرغم من صلة الدم والكثير من التراث المشترك افتح قلبك ومد ايديك للاخر الذي يريد السلام وانسي ولو لمرة الذي تعلمته مرغما

15 Comments:

Blogger Hany Mihanny said...

تقصد ايه بأن الصراع مع اسرائيل صراع حدودي وليس وجودي وان خلافنا مع الصهيونيا وليس اليهودية!؟
ايوه يعني انت مع ولا ضد
منقدرش ننسي اطلاقنا ان اسرائي هي الدولة الوحيدة حاليا اللي قامت علي اساس مزدوج ديني وأيدولوجي ..بعترف ان هناك فرق بين الصهيونية واليهودية والا مكنش واحد زي أينشتين -يهودي- رفض رئاسة دولة اسرائيل
لكن ده مش معناه اننا نفرغ الصراع اللي بينا وبينهم بالشكل ده واننا نجسده في علاقة فردية بينك وبين جرانك
انا شخصيا ليا صديقة يهودية وعايشة في حي شعبي مصري واتعرفت عليها في المترو لكن مش اسرائيلية
الصراع بينا وبينهم حدودي فعلا لكن من منطلق وجودي
..........
انا انفعلت اوي ..عارف لولا اني صايم"عن الشاي والسكائر والحشيش"-سامعة يا خجل- كنت طلبت مبارزتك
حدد الزمان والمكان يا واد!؟

7:52 AM  
Blogger ابن مصر said...

عزيزي يحي
صايم عن الشاي والسجايروالحشيش!!!علي عمو برضه..ماشي الحال ما علينا..اسمع يا با خلافنا مع الصهيونية كحركة سياسيةتتساوي مع النازية يعني اكره واحد علشان هو صهيوني مش علشان هو يهودي ومش كل يهودي صهيوني ومش كل صهيوني يهودي احناخلطنا الكل وطللعنا النصوص القديمة وقلنا الحل بسيط احنا نموتهم كلهم وبالمرة نموت نفسنا معاهم غلط كبير....صراعنا معاهم حدودي بعني علي ارض وخرائط خدوا الحته دي ادونا الحته دي ادونا المنطقة دي واحنا نتعاون معاكم اقتصاديا علشان الكل ينتفع ماديا والدليل سيناء وغزة الان مين كان يصدق ان واحد شارون يفرط في غزة...وصراعنا معاهم مش وجودي هما اصبحوا حقيقة واقعة مينفعش نرميهم في البحر زي مقال خالد الذكر ...بناوبنهم الكثير من التشابه (علي فكرة انا بتكلم علي اسرائيل بوجه خاص) في الحرب العالمية الثانية قتل الالمان الملايين من الروس وعند دخول السوفيت برلين اغتصب السوفيت الالوف من النساء الالمان في يوم واحد ومع ذلك الان يضع الكل كراهيتهم جانبا ويتطلعوا للتعاون ليه احنا منعملش كدة....علي فكرة هما يعرفوا عنا كل حاجةواحنا لانزال نجهل الكثير عنهم خصوصا الاجيال الجديدة من المهاجريين الروس ...قابلت واحد منهم هنا في امريكا اخذ يدين بالشكر للسادت علي اساس انه بموجب معاهدة السلام استطاعت عائلته الهجرة من الاتحاد السوفيتي الي اسرائيل ومنها الي امريكا ارض اللبن والعسل علي رأيه

كويس اني خليتك انفعلت خلي الطاسة تشتغل....وبعدين ايه حكاية سامعة ياخجل ...هي خجل دي تبقي مراتك وانا مش عارف والنبي اماتشوفها سلم لي عليها اسألها هي ليه بتكتب بالسوري؟
اما حكاية المبارزة دي يا صاحبي علي الحرام لو من عشر سنين بس كنت طحنتك! بس خلاص الجثة فيصت:)
علي اي حال كلمني او فهمني

7:01 PM  
Blogger Ahmed Shokeir said...

الموضوع بتاعك تقيل .. ومحتاجك تركيز وإنت جاى قبل الفطار وتقول الكلام ده الواحد محتاج حجرين كده عشان يعرف يتكلم ويحلل ، بس المشكله بأه الصيام

اللى لفت نظرى فعلا إن جارتك يهوديه ومجاهد صديقته يهوديه وأنا مش لاقى ولا حتى بهيه

صباحوو أبيض

6:11 AM  
Blogger Hany Mihanny said...

عارف ياواد يابن بلدي لو مكنتش بحبك ,تخيل بقه تعليق قبل الفطار وتعليق بعد شوف الدماغ هتبقه عمله ازاي!؟
نفس المشكلة كما هي لم يزيلها أيضاحك..خلافي معك ليس علي سبب كرهنا لهم وهل هو موضوعي ام أنفعالي..بطبيعة الحال انا شخص مسالم ..ابني العديد من الدفاعات واحرس علي الا يخرقها احد وبتالي انا لا كره اسرائيل لمجرد انهم يصومون عن اللبن وانا صاحب شركة لبن ..او لان اسم النبي حرصه عمو اسرائيل كان شكله يامامي يخوف
انت تفهم الطبع ان ليس لي علاقة شخصية مع الامر فلست احد ابناء الشهداء الذين نراهم في اعمالنا الكوكودرامية
ولكن مشكلتي معك تتلخص في التلاعب بالألفاظ
::
صراع وجودي \ام حدودي !؟
احا..طبعا وجودي يابني ..مين قال ان الصراع بنا وبنهم حدودي..ومين قال ان شارون ساب غزه علشان خاطر عيون السلام او انه اسم النبي حرسه راسم علي نوبل
غزة اضربت تاني يوم تفكيك المسطوطنات لمدة تلات تيام..ونفس المجازر بتصل فيها..ونروح بعيد ليه ..البي بي سي عربي كانت عمله ربورتاج عن الانسحاب من غزة من وجهة نظر فلسطيني ويهودية..دور عليه واقراه
لوكان فعلا صراعنا معاهم حدودي كانو قبلو بمبادرة ملك سعود بانهم يسيبوا فلسطين ويديهم حطت ارض تانيه يعيشوا فيها..كانو نزعوا عبارة من النيل الي الفرات...
مقدرش انكر ان اسرائيل تحولت بفعل الزمن الي حتمية تاريخية..وان فيها تيار كبير معارض لكل اللي بيجري
لكن الغالبية منهم متشددين والغالبية منهم بيدرسوا ده في الاهوت..زي محنا بندرس في حصص الدين ان المسحين كفرة ومينفعش نبدارهم بالسلام
::
طبعا الخلاف مش بيني وبينك لكن خلافي الحقيقي هو محاولة تسطيح الصراع اللي داير..انا مش واحد من المتمسكين بنظرية المؤامرة..ولا انا واحد من اللي قروا كتاب حكماء صهيون من الاساس..علي طول التاريخ شخصية اليهودي شخصية تأمرية لأغراض شخصية بحتة..من اول شيروك في تاجر البندقية وصولا لموسي ابن ميمون طبيب صلاح الدين الأيوبي واللي اسمه مطلوق علي واحد من شوارع مصر مش عارف علي خيبة ايه!؟
..........
اما بخصوص الاخ الفاضل خجل ..فده شطان لسه بيبي بدئت احبه-سامعة يا خجل-ولو علي المبارزة يا سيدي انا ممكن اجلها بسب تبقه بقه بالنببيت علي ستايل جدي وجدك بس استنا لم اتطلع الجبل اتمرن علي ايد المعلم عماد حرحر

4:12 PM  
Blogger Hany Mihanny said...

يا خبر ده التعليق طويل جدا..يخرب بيت الدماغ!؟
المهم..
أحمد تصحيح بس علشان الظاهر انت لسه مركزتش
جارته أسرائيليه طيبه ..وصديقتي يهودية
اما بخصوص بهية فقد شوهدت في تمام الواحدة والتنين وثلاثين دقيقة بمنطقة العمرانية بصحبة المدعوا يسين وجاري البحث والتحري يا باشا!؟
::
ورمضان كريم

4:16 PM  
Blogger ابن مصر said...

احمد شقير
يا ابو حميد كل واحد بياخد علي قد نيته وانت نيتك باين عليها مش سليمة
صباحوو بسكويت
يحي
والله انا زيك مسالم ووطني بس حرام نخش في حروب خاسرة نتبعبص فيها
يا بني احنا حنبقي ملكيين اكتر من الملك اذا كان صحاب الشأن الفلسطنيين عايزين السلام والتعاون والارض احنا ايه اللي مزعلنا بس اتفهم تماما وجهة نظرك لسة عندي في الجمجمة 10% كدة بيقولوا رأيك
اما عن الاخ الفاضل ...اقولك حاجة.. يا لعبك يا يحي. واوع الفحت لياخدك تحت
وصباحوو منجة

8:05 PM  
Blogger allfollowsome said...

اشتغالات بنبون ولا بروتوكولات صهيون واضح ان الحتة كانت مغربى اصيل مشدودة من خابور جامد صباحكم طرب
وحياة والديكم يا جدعان بلاش اشتغالات اسرائيل حاجة واليهود حاجة تانية
اسرائيل دى اللى فى فلسطين اللى واخدينها غصبن عنا وعن اللى خلفونا فدول لازم يطلع عين امهم ( قولو امين ) اما اليهود فاكيد فيهم ناس كويسة زى اى شعب فيه الكويس وفيه الوحش

2:21 PM  
Blogger ابن مصر said...

la brize
احنا منعرفش ايه اللي في القلوب لكن في حاجة اسمها النوايا الحسنةيعني اللي يغازلنا نغازله .... الناس اللي في اسرائيل منهم نسبة كبيرة تعشق الطبخ والموسيقي والافلام الهلس بتاعتنا ازعم اننا نستطيع بسهولة ان نجعلهم في معسكر الاصدقاء لو بادرنا بمد اليد وفتح القلب ليس هنالك خير مطلق اوشر مطلق نستطيع ان نغلق الجروح بالتعاون والحوار والسلام....او ...نستطيع مثلما قال الاستاذ
taher
ان نطلع عين امهم اي استمرار الخلاف الدموي واستمرارسقوط الضحايا من الجانبين واستمرار بعثرة البلايين علي تجارة السلاح واستمرار ضخ الاموال الامريكية لهم واستمرار الفقر والتخلف عندناالي ان يدوس احدهم علي الزر وتقع المحرقة النووية ونريح ونستريح

6:49 PM  
Blogger ألِف said...

هذا رأيي في هذا الموضوع.

12:26 PM  
Blogger ألِف said...

ردا على تعليقك يا ابن مصر، موقفي من دولة إسرائيل متضمن في التدوينة: لا حق للأي شخص في تلك الأرض غير الفلسطينيين، أيا كانت دياناته و اليهود الذين كانو يعيشون في الأراضي العربية قبل 1948، و أي شخص يحمل جنسية إسرائيل هو مشارك في العدوان على فلسطين هذه قضية لا تنتهي بالتقادم و لا بتعاقب الأجيال.

9:07 PM  
Blogger ابن مصر said...

عزيزي الف
يعني رأيك هو استمرار الصراع الي مالانهاية وليس هنالك اي امل لحل المشكلة ؟
اعتقد ان استمرار الصراع العربي الاسرائيلي هو ذريعة لبقاء الديكتاتوريات العربية لشغل الناس عن اهمية الحصول علي المطالب الاساسية من حرية وعدالة اجتماعية
اسألك سؤال اخر بالله عليك لماذا لانترك الامر لاصحاب الشأن الفلسطنيون لماذا كتب علينا ان نحارب حروب غيرنا الخاسرة خلال النصف قرن الماضي كم من عشرات الالوف فقدنا كم من البلايين اهدرت

9:55 PM  
Blogger ألِف said...

لماذا تفترض أن الصراع سيدوم إلى ما لا نهاية؟
عمر إسرائيل خمسون عاما فقط، و هذا في مقياس الشعوب لا شيء!
العرب مكثوا في الأندلس 800 سنة و خرجوا منها.

لم أقل أن نحارب حروب غيرنا، لكن على الأقل أن نعرف أين الحق.
الديكتاتوريات العربية شيء آخر، و كونها تتذرع بقضية ما لا يعني هذا أن القضية نفسها باطلة: "كلمة حق يراد بها باطل".
و إهدار البلايين أيضا هو دليل على عدم كفاءة الإدارة و ليس سوء المطلب.

أنا غير متعجل الصراع، فلا يمكن أن ندخل في أي صراع و نحن بهذا الضعف. و لا أقول أن نوقف كل أوجه الحياة الأخرى. فلنأخذ وقتنا، لكن لنذكر دائما قضيتنا و لا ندع الآخرين يستبدلوا ذاكرتنا.

هذا رأيي.

12:04 PM  
Blogger AG said...

ما علهش يا ابن مصر، قد تكون متعبا من الصراع، إلا أنه من الحق ألا تتوقف المقاومة حتى يقبل الإسرائيليون أنهم مهاجرون إلى بلد عربية مليئة بالسكان، وأن عليهم قبول العيش فيها كمواطنين يقبلهم العرب بعد نبذ الصهيونية. لا يوجد شيء اسمه حل الدولتين.

محاولة استيطان أخرى حدثت في ذات المكان منذ ما يقارب الألف عام، ولم تمكث أكثر من قرن أو يزيد قليلا. إذا كان ملوك العرب وأمين عام جامعتهم يتحججون بإسرائيل للسيطرة على مجتمعاتهم، فلن يجدوا صعوبة في الخروج علينا بحجج أخرى، كأن المصريون مثلا "شعب غير ناضج سياسيا"، أو غيره من الأقوال العنصرية. لن يجد الصهيونيون كذلك مشكلة في العثور على حجج أخرى غير أكذوبة أن إسرائيل هي المجتمع الديمقراطي الوحيد في منطقة اسمها "الشرق الأوسط".

بدلا من أن نقبل الوضع الحالي القائم على الكثيرمن الظلم، السؤال الحقيقي هو: ماذا سنفعل أنا وأنت؟

3:08 AM  
Blogger ابن مصر said...

عزيزي صاحب الاشجار
انا اؤمن بالسلام العادل الذي يعطي الجميع فرصة للحياة الافضل السلام العلني وليس الاتفاقات السرية ..سلام الشجعان الذي اعاد سيناء لمصر .... لا اعرف لماذا نتناسي اننا وقعنا اتفاقية سلام معهم نصت علي الاعتراف المتبادل. التي اعتقد انها الحسنة الوحيدة التي فعلها السادات في حياته ثقافة الجهل المنتشرة عندنا تصور للكثير من العامة اننا استعدنا سيناء عن طريق حرب اكتوبر...حرب اكتوبر ابطالها ليس السادات او مبارك بطلعته الجوية انما الشعب المصري البطل الذي حارب وقاوم واستشهد ابطالها دفعات الفنية العسكرية التي ابيدت باكملها ابطالها الذين ضحوا لكي يعبر الاخرين ..عسكريا حققنا معجزة.. استراتيجيا كل ما حصلنا عليه هو بضع امتار من الارض.. لاانكر دور حرب اكتوبر في تغير مفاهيمهم ودفعهم اكتر لقبول التسوية السلمية واعتقد انهم استوعبوا الامر واخذوا يسعون للتسوية مع الجميع ..خلاصه قولي استطاع السلام ان يعيد لنا سيناء حتي بما تمثله من عمق استراتيجي لهم..ويستطيع السلام ان يعيد الضفه الغربية والقدس الشرقية لو نعطيه فرصة

8:00 PM  
Blogger AG said...

لم أعرف أحدا لا يؤمن بالسلام العادل، فلا أحد يعرف نفسه بأنه ظالم أو شرير (باستثناء الرسوم المتحركة). العدل في مفهومي هو أن الصهيونية كلها يجب تنتهي. وهذا للعلم ليس موقفا متطرفا، بدليل أن مؤتمر دربان أعاد إعلان الصهيونية حركة عنصرية.

ما أقصده هو أنه لم يكن أحد في العالم ليعترف يحكومة الفصل العنصري في جنوب أفريقيا حتى تخلت الدولة عن سياستها. أنا شخصيا مع سلام الشجعان: ينبغي على الشجعان من الإسرائيليين الاعتراف بأن دولتهم تقوم على حساب ملايين العرب، وأن يقدموا الحلول العادلة، وينبغي على الشجعان من العرب ألا يقبلوا بأقل من ذلك.

ومن استشار رأي عموم المصريين في عقد الاتفاقيات مع إسرائيل، سواء كانت اتفاقيات سلام، أم تفضيل صناعي، أم تصدير غاز طبيعي؟ من المعقول جدا أن يعيد المصريون النظر في ذلك كله عند انتزاعهم حكم بلادهم.


اسمح لي أن أستعير أسلوبك: لماذا نتناسى حقوق العرب؟ ولماذا نعيد تلاوة أساطير صلات الدم والتراث المشترك؟ افتح قلبك ومد يدك للآخر الذي يريد السلام، وانس ولو لمرة واحدة الذي تعلمته مرغما.

10:46 AM  

Post a Comment

<< Home

Free Website Counters